سقوط







الأديبة / جيهان هلال / تكتب

 كان صالح رمزاً للنزاهة والشرف بين زملائه في العمل،ولكنه ضعف و 

حصل على رشوة مالية كبيرة

كان سقوطه مدويا

، تبدل حاله لأسوأ حال

،حين وقف بين يدي الله للصلاة

 كان ينتفض و يرتعش كالمحموم

حاول أن يصلي مرات ومرات ولكن لم تحمله قدماه

سقط أرضاً ولم يقف مرة أخرى

     بقلمي رومي الريس

 بعنوان/سقوط

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أنَّى لي بعِمَامةِ أبي

الحمل الوديع

أشواك للبيع