سقوط

الأديبة / جيهان هلال / تكتب كان صالح رمزاً للنزاهة والشرف بين زملائه في العمل،ولكنه ضعف و حصل على رشوة مالية كبيرة كان سقوطه مدويا ، تبدل حاله لأسوأ حال ،حين وقف بين يدي الله للصلاة كان ينتفض و يرتعش كالمحموم حاول أن يصلي مرات ومرات ولكن لم تحمله قدماه سقط أرضاً ولم يقف مرة أخرى بقلمي رومي الريس بعنوان/سقوط